طالبة جامعية تغوي أستاذها مع الحمار المرن.

كانت كينزي ريفز دائمًا فتاة سيئة. حتى عندما كانت لا تزال تدرس في المدرسة الثانوية ، فإنها تغوي الرجال الأكبر سناً ، حتى لو كانوا متزوجين. حتى الآن ، عندما جاءت للدراسة في الكلية ، وجدت موضوعًا آخر من شغفها - أستاذها. جاءت إلى مكتبه ، لأنها بحاجة إلى خطاب توصية. لذلك ، كانت الفتاة ستدفع أي ثمن للحصول عليها. في البداية بدأت لمس ساقيه. ثم ارتفعت يدها إلى صاحب الديك. فهمت الأستاذة نواياها ولم تكن ضدها على الإطلاق. فتح سرواله لها وأخرج صاحب الديك. ثم ركعت الفتاة لامتصاص. ثم واصلت اللسان على السرير. هناك بدأوا يمارسون الجنس. بعد مرور بعض الوقت ، في الوضع المعتاد ، سألت الفتاة عما إذا كان يمكن أن تمارس الجنس الشرجي. لم يمانع الأستاذ. في البداية مارسوا الجنس الشرجي بينما كانت الفتاة من فوق. ثم تغيروا إلى مبشر. لكن موقفهم المفضل هو الذي أخذها من الخلف. كان الحمار ضيقة للغاية ، وكان الرجل يحب الجنس الشرجي حقًا. لم تحلم الفتاة باختراق عميق ، لذلك صرخت بجنون. في النهاية ، كانت الفتاة سعيدة جدًا بقبول الحيوانات المنوية في جميع أنحاء وجهها.